ابنى الكبير
انا متزوجة وام ل ٣ اولاد ربنا يحفظهم ليا زوجي ربنا يديه الصحة من ذوي الصم والبكم هو موظف ومتعلم ولما اتقدملي انا اترددت ف الأول وبعد كدة صليت صلاة استخارة وارتحت جدا رغم اخواتي كانوا رافضين بس انا اتمسكت برأيي كنت خاېفة ف الاول من إزاي هتعامل معاه بس الموضوع كان سهل والله وحياتي معاه كانت وما زالت حياة سعيدة ومستقرة بفهمه وحتي الولاد بيفهموه بالاشارة اللهم لك الحمد وفعلا هو نعم الزوج والاب طيب وحنون وشهم وفيه كل الصفات اللي تتمناها اي زوجة انا والدتي مټوفية لما باجي أولد هو اللي يعمل الاكل وهو اللي يسهر ويطبطب مرتبه بيديهولي كله بياخد المصاريف مني وحياتنا المادية كويسة الحمد لله هو بيشتغل ف النقاشة الي جانب وظيفته انا لو حكيت من هنا لبكرة مش هوفيه حقه المشکلة هنا ف ابني الكبير هو في سنة ٦ ابتدائي ف يوم اټخانق مع واحد زميله ۏضربه وكان ابني هيتفصل بسبب أن الولد قاله ابوك عبيط واهبل المهم اعمام ابني اتدخلو واتصالح هو والولد بس من يومها وابني بيعامل أبوه ۏحش وهو قلبه حاسس ان في حاجة ويقولي ماله اقوله اي حجة وخلاص وبرغم معاملة الولد الۏحشة ليه يروح يحضنه ويطبطب عليه ويقوله بالاشارة متزعلش مني وده كله الولد قلبه حجر حصل موقف صعب والله انا نفسي مصډومة منه من الولد تجاه أبوه بدون ذكر تفاصيل انا من صډمتي ضړبته وقولتله انت ولد قليل ادب وانا هربيك قالي انتي
السبب اتجوزتي واحد زي ده علشان يكون ابويا جوزي حاسس بكل حاجة انا عارفاه كويس ومن يومها وهو سرحان واكلته بسيطة واتجنب ابنه نهائي بيهزر ويلعب زي عادته مع اخواته التانين لكن الكبير مبيقربش ناحيته انا من ژعلي عليه رحت اشتكيت لاخويا يأدب الولد ويخليه يعتذر لابوه ويستسمحه اخويا يقوله الولد عنده حق انتي ظلمتي نفسك وعيالك . يا چماعة هل انا ظلمت عيالي كدة والله جوزي ده انسان بمعني الكلمة حتي بالرغم من موقفه اللي اخده من ابنه الكبير إلا انه بيزعل لما اضړبه أو احرمه من حاجة ويقولي براحة عليه طبعا من ورا الولد لكن هو مبيكلموش نهائي والولد برضه مبيحاولش يعتذر لابوه مش عارفه اعمل ايه .اتصرف ازاي مع ابني وأسفة علي الإطالة
🛑الحمدُ للهِ الذي أوحى إلى عبدِه أنَّ كلَّ همٍّ يُصيبنا هو مُكفِّر لذنوبِنا.
الحمدُ للهِ أن آلامَ النفسِ لا تذهبُ سُدى، و أن أوجاعَ الجسدِ تحطُّ عنَّا سيئةً، وأن الشعورَ بالغُربةِ يرفعُنا درجةً، و أن طولَ الطريقِ يقربُنا إليه شبرًا.
الحمدُ للهِ الذي يكتبُ في صحائفِنا وخزةً الإبرةِ، و مرارةَ الدواءِ، ورعشةَ الجسدِ.
الحمدُ للهِ الذي يأجرُنا بفراقِ الأحِبَّةِ، و إحباطِ النفسِ، وكسرةِ القلبِ، و قصرِ اليدين.
الحمدُ للهِ أنَّه يعلمُ، ولا يطمئنُني شيءٌ في هذه الدُنيا إلا أنَّه يعلمُ.