قصه يقول كنت سعيد جدااا في حياتي كامله
وحضر أكبر أبنائي يرجوني برد أمه الى عصمتي فشرطت إعتذارها عما بدر منها تجاهي فأخبرني أنها هي الغاضبة ولست أنت ولكني ركبت راسي من العناد وليتني لم افعل
وقلت أخبرها أن تخرج من البيت لأني أريد ترميمه فلم أسأل عنها ولا عن أبنائها والذين زاروني في شقتي مرات قليلة فكنا نستقبلهم ببرود ومضت خمسة شهور كنت خلالها مشغوﻻ بترميم البيت
بقيت وحيدا فقررت رد زوجتي لعصمتي على أساس المرأة قطعة أثاث سيرجعها لبيته
ويالا المفاجأه عندما أخبرني إبني أنها تزوجت قبل أسبوع من جارنا أبو فهد والذي ټوفيت زوجته قبل خمس سنوات
فجرب الزواج مرتين ولم ينجح وكانت علاقتي معه قوية وكثيرا ما صارحته بمزايا زوجتي وسعادتي معها وكثيرا ما قال لي حافظ عليها فهي جوهرة ثمينة
أحسست بڼار تشتعل في جوفي وبخت إبني فقال لي أنت طردتها من بيتك وسكنت معي ولم ترتح مع زوجتي حتى خطبها جارنا فأصرت على الزواج منه بحجة أنك لاتريدها الآن ولاتدري أين تذهب
تركت الشقة وسكنت مع زوجتي في بيتي بعد ترميمه
والتي أنجبت ولدان توائم ثم بنت
فصار عندي ثلاث أطفال خلال سنتين زوجتي إنشغلت عني بأطفالها والذين شغفوها حبا كثرت طلباتها حليب حفائظ