رواية لو مراتك ما-تت اياك تتجوز عليها (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم اسماعيل موسي
منها او الم@سها، بساعد في غسل الاطباق وبرتب هدومي.
بس هند كانت جميله لدرجه برجلتني وكانت تتعمد تخرج قدامي بمقصان نوم خفيفه كأنها مش واخده بالها بس انا كنت فاهمها كويس
في ليله مقدرتش استحمل خالص، هند كانت في اوضتها وكانت سايبه الباب مفتوح وكانت نايمه علي السرير
مشيت ناحية غرفتها ووقفت علي الباب قلتلها هند انتي نايمه؟
قالت تعالي يا احمد
يدوبك قالت الكلمه وكل لمبات الشقه فرقعت ملحقتش ادخل برجلي جوه الغرفه
هند قعدت تص@رخ واتر@مت في ح١ضني انا كمان كنت مرعو@ب مش قادر امسك اعصابي، حاولت اعمل راجل، قلت متخفيش يا هند
اللمبات اتحر@قت بس، الظاهر التيار الكهربائي ارتفع فجأه
قلتلها استني هنا هنزل اجيب لمبات جديده واغيرها
البنت صر@خت رحت جبتها، شلتها وقعدت بيها على الكنبه وهند قعدت جنبي بس مرميه في حضني، كانت خايفه اوي وضعيت عليا
قعدت اطبطب على كتفها واقلها متخفيش، انا هغير اللمبات مفيش حاجه حصلت.
هند خدت البنت وراحت شقتها وانا نزلت اجيب لمبات جديده، السلم كان ضلمه واحنا ساكنين في آخر دور شقتين في وش بعض
نزلت دورين، قدام شقه فاضيه صحابها عزلو منها باب الشقه كان مفتوح انا قلت يمكن الغفير نسي يقفله يدوبك حطيت رجلي وهنزل وقطه سوده ضخمه نطت فوق راسي
انا قعدت اصر#خ والقطه نازله تخ@ربش في وشي لحد ما قطعته عمال امسكها عشان ار@ميها مش قادر كانت بتعض في كتفي، اتكعبلت ووقعت علي السلم، مسحت السلم وانا بتدحرج لتحت
قدرت أقف بس معرفش ازاي القطه وصلت تحتي في السلم بدل ما كنت هجري لتحت طلعت جري لفوق والقطه ورايا عايزه تمو@تني.
دخلت شقة هند وقفلت الباب ورايا والقطه عماله تخربش في الباب من بره، جسمي كله مكسر مش قادر انصب طولي